خلّي بالك من «المنصورة» …(قوَّالة)
قالت المنصورة إنّ (الإمام) يرى أن (الجبهة الثورية) عنصرية
وجهوية، وأنها تقوم بالإستقطاب والتجنيد على اساس عنصري وعرقي. وقالت إن (الإمام) يقول
نحن أصحاب فكرة (الفجر الجديد) وليس (الجبهة الثورية) التي اتفقت معنا على التسمية. وقالت (المنصورة)
إن (الإمام) وصف بعض أحزاب «تحالف قوى الإجماع الوطني» بـ(الطرور) ، كما يقرّ (الإمام)
بضعف قوى (التحالف) وعدم جاهزيتها ، حيث إن الإنتفاضة لم يرتَّب لها من قبل قوى (التحالف)
. كما يرى حزب الأمة أن (الجبهة الثورية) قد عصفت بها التغيُّرات الإقليمية والداخلية
.. كما تجدر الإشارة إلى أنَّ (الجبهة الثورية) وقعت في (كمَّاشة) الحرب الأهلية في الجنوب . كما أن
السودان كلّه ضد (الجبهة الثورية) العميلة
. وقد أصاب (الجبهة) تراجع عسكري واسع وخسائر سياسية كبيرة بعد دخولها (أبو
كرشولا). ومن ناحية أخرى يشار إلى أنّ (الإمام)
قد أختار الإقامة بالقاهرة هذه الأيام لأجلٍ غير مسمَّى ريثما يستكمل (مشاوراته) مع الجهات المختصة باستهداف
السودان في السلطة المصرية . كما سيرتب الإمام الصادق المهدي في القاهرة أوراقه ضد حكومة السودان مع زملائه في (إعلان باريس)
من أمثال المتمرد عبدالواحد الذي له اعتقاد لا يتزحزح في سودان دولة علمانية متعددة الأديان . لقد تنكَّبت (الجبهة الثورية)
الصراط المستقيم فلماذا يتحالف معها (الإمام).قالت
المنصورة إنّ (الإمام) يرى أن (الجبهة الثورية) عنصرية وجهوية، وأنها تقوم بالإستقطاب
والتجنيد على اساس عنصري وعرقي. وقالت إن (الإمام) يقول نحن أصحاب فكرة (الفجر الجديد)
وليس (الجبهة الثورية) التي اتفقت معنا على
التسمية. وقالت (المنصورة) إن (الإمام) وصف بعض أحزاب «تحالف قوى الإجماع الوطني» بـ(الطرور)
، كما يقرّ (الإمام) بضعف قوى (التحالف) وعدم جاهزيتها ، حيث إن الإنتفاضة لم يرتَّب
لها من قبل قوى (التحالف) . كما يرى حزب الأمة أن (الجبهة الثورية) قد عصفت بها التغيُّرات
الإقليمية والداخلية .. كما تجدر الإشارة إلى أنَّ (الجبهة الثورية) وقعت في (كمَّاشة) الحرب الأهلية في الجنوب . كما أن
السودان كلّه ضد (الجبهة الثورية) العميلة
. وقد أصاب (الجبهة) تراجع عسكري واسع وخسائر سياسية كبيرة بعد دخولها (أبو
كرشولا). ومن ناحية أخرى يشار إلى أنّ (الإمام)
قد أختار الإقامة بالقاهرة هذه الأيام لأجلٍ غير مسمَّى ريثما يستكمل (مشاوراته) مع الجهات المختصة باستهداف
السودان في السلطة المصرية . كما سيرتب الإمام الصادق المهدي في القاهرة أوراقه ضد حكومة السودان مع زملائه في (إعلان باريس)
من أمثال المتمرد عبدالواحد الذي له اعتقاد لا يتزحزح في سودان دولة علمانية متعددة الأديان . لقد تنكَّبت (الجبهة الثورية)
الصراط المستقيم فلماذا يتحالف معها (الإمام).(المنصورة)
قالت نقلاً عن رصفائها في (إعلان باريس) من
متمردي الجبهة الثورية إنهم يتعكر مزاجهم السياسي عندما تدلي حكومة السودان بتصريحات
مثل (صيف الحسم) و (الصلاة في كاودا). هل تصيبهم ( صلاة) بقشعريرة. وفي اعتراف نادر
بالدور العسكري الحاسم لـ(الدعم السَّريع) قالت المنصورة : ( إن الدعم السريع أحدث
خسائر وأضرارا وأحدث تحجيما لقوات الجبهة الثورية ). قالت «المنصورة» عن حزب الأمة
الإقصائي (نعم نحن إقصائيون البلد بلدنا ونحن أسيادها). وقالت (المنصورة) عن حزب الأمة الذي يتجنَّب الحوار الداخلي ويهرع
إلى الحوار الخارجي: (الحوار الداخلي لا يمكن أن ينجح ). لكن السؤال الذي تعجز (المنصورة)
عن الإجابة عليه كما يعجز (الإمام) عن الإجابة عليه لماذا يتحالف (الإمام) الديمقراطي مع (الجبهة الصورية)
التي تحمل السِّلاح . سواءً في (إعلان باريس) أم غيرها . وما سرّ العلاقات المميزة
بين حزب (الإمام) ومنيّ أركو مناوي وأخويه عرمان وعقار المسلَّح الذي والده من خلفاء
الطريقة الختمية!. ويلاحظ على (المنصورة)
انبهار غير معتاد بـ(نجوم) « الجبهة الثورية»
المنطمسة من أمثال عرمان وعقار وعبدالواحد
. قالت (المنصورة) أنا لا أريد أن أكون (قوَّالة) ولكن… لا حقاً (المنصورة) «تقول»
و تكشف المزيد من أوراق حزب الأمة و(الإمام) و (الجبهة الثورية). *نواصل
عبدالمحمود نور الدائم الكرنكي
تعليقات
إرسال تعليق