(( العقرب السالم )) عمر سليمان ام ياسر عرمان ...؟!
أجهد الخ
ياسر عرمان يقولون أنه من أولد قرنق نفسه جهد ايمانه لتأسيس قواعد الحركة الشعبية في الشمال المسلم . أوفدته الحركة الشعبية قاصدا رسوليا بلسان قومة العربي المبين لتخريب عقيدة القوم في الشمال المسلم وايجاد موطىء قدم للعدو الصهيوني على طريق التطبيع في الشمال المسلم ، في مسار "
السودان الجديد " الشعار الخادع الكذوب ، فشل الانقلاب الأبيض " الدولة الاماتوج " المزمعهة في الشمال المسلم . .
استغلت
الحركة الشعبية شراكتها للحكم مع المؤتمر الوطني في أعقاب السلام وعاثت فسادا وإفساداً مع الدول الجوار
وما كانوا يسمونه الراعي الأمريكي ومن الغرب الأقصى الى الغرب الأدني ... "
أبولهب العصر " الرئيس الأمريكي الأب
جورج بوش قم الابن اللذان صلوا أبناء العراق وافغانستان بحمم الجحيم من وراء جُدر بالطائرات والقاذفات من عل ، والرئيس
البريطاني الأسبق توني بلير من بعد ذلك ظهير في الترويج لأكثر من رمز سيادة لوطننا
هذا كانوا يستقبلون سلفاكير وأرملة الرحل قرنق ولا يستقبلون رئيس الدولة رمز
سيادتها الفريق البشير في اطار المخطط
الاجرامي لتقسيم السودان ...
لم يشرب جون
قرنق " جبنة في المتمة " كما وعد ، ولم ينل باقان امون من الدولة الجلابة كما قال ، وفشل مخطط دينق الور بتأسيس
مكاتب تجارية
بالخارج ابان مشاركة الحركة الشعبية السلطة للمؤتمر
الوطني لتسمسم الأجواء السياسية بالسودان تحت ضجيج الآلة الاعلامية الصهيونية الجبارة ....
في مواقع التواصل الاجتماعي الآن يقف أحد قادة
التمرد العسكريين ويزعم ان مايسمية دولة العرب لا تساوي شيئا بوجود جبال النوبية ودارفور واقحم حتى شرف السودان ...
ياسر عرمان
قلت : علا صوته ذات يوم غير بعيد في قناة الجزيرة يقول ينكرون أصولهم الزنجية لكن يلسر عرمان يذله
المنطق حين لا يقول أنه عربي زنجي ، لكنه ينكر
عروبته ....
أمس رشحت معلومات موثقة تكشف عن دور ياسر عرمان بالتواطؤ مع " العقرب السام "
مدير المخابرات المصري الراحل عمر سليمان في تخريب الجنوب والشمال معا، والدعم المالي غير المسبوق لنظام
حسنى مبارك للحركة الشعبية في مقابضة سياسية بمصالح مصر في الجنوب ..
معلوم ان
" العقرب " رئيس المخابرات المصرية عمر سليمان كان يدير العلاقات المصرية السودانية عبر الملف الأمني ... ياسر عرمان : قف تأمل مغرب
العمر واخفاق الشعاع ....!!!
(غدً نعرض
للمعلومات الخطيرة التي وردت في هذا الشأن
.
الفاتح محمد
الأمين
تعليقات
إرسال تعليق